تراجع إقبال الشباب على الشعر كأحد الفنون الثقافية بعد أن ظل لأعوام بل وقرون متصدرًا للمشهد، لتحل الرواية محله وتلقى رواجًا كبيرًا ليس فقط داخليًا بل أيضًا على مستوى العالم.