أظهرت نتائج الاستطلاعات تراجعا كبيرا في شعبية الرئيس الأمريكي جو بايدن، وذلك بسبب سلسلة من القرارات الخارجية، بالإضافة إلى المشاكل الداخلية التي يواجهها حالياً في الكونجرس.