حول الشاب أحمد حسين، مكانا مهما أسفل أحد الكباري بمنطقة فيصل، إلى تحفة فنية ملونة، مستغلا إعادة تدوير المواد القديمة مثل اإطارات السيارات والزجاجات البلاستيكية.