برع قلم سلامة موسى في التصدي للقضايا المتعددة، حيث تنقّل برشاقة نادرة في معالجة القضايا الأدبية والعلمية والسياسية والفكرية والاجتماعية
عاد سلامة موسي إلى مصر عام ١٩١٠م، وأصدر كتابه «مقدمة السوبرمان» الذي كان أول نافذة يتعرَّف من خلالها المجتمعُ الثقافي المصري عليه.