كان من بين أول الحاضرين في العزاء الفنان مصطفى كامل، نقيب المهن الموسيقية، بالإضافة إلى عبدالباسط حمودة وحسام حسني، وذلك لتوديع الفنان
وُلد أحمد عدوية في 26 يونيو 1945 بمحافظة المنيا، ليبدأ مسيرته الفنية من شارع محمد علي، حيث غنى في مقاهي الآلاتية وأحيا حفلات الأفراح
شهدت جنازة الفنان أحمد عدوية، موقفًا مؤثرًا كانت بطلته سيدة وقفت أمام مسجد حسين صدقي في المعادي، وانهارت باكية، مرددة بعض الكلمات