لا تُختصر حكاية محمود في رحلته مع القطة فقط، بل تكشف عن جوهر الإنسانية في أبسط صورها الرحمة التي حملها في قلبه تُعيد للأذهان الحديث الشريف: يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير.