بعد مرور أكثر من عام على هجوم ٧ أكتوبر ٢٠٢٣، الذى اعتبر أكبر إهانة وُجهت إلى إسرائيل فى العقود الأخيرة، عادت الغطرسة الإسرائيلية لتسيّد الموقف