وأوضح أن الاحتلال اضطر في نهاية المطاف إلى التراجع وقبول ما فرضه المفاوض اللبناني، خاصة الالتزام بتطبيق القرار الدولي رقم 1701
ورغم دعوة بري، حذر جيش الاحتلال الإسرائيلي من أن العودة إلى المناطق الجنوبية ليست آمنة تمامًا بعد، مع استمرار وجود قذائف وصواريخ
أعلن عن خطط لزيادة عدد قوات الجيش اللبناني في الجنوب إلى 10 آلاف جندي، في إطار تعزيز الانتشار وفقًا لقرار الأمم المتحدة رقم 1701
لاتزال إسرائيل تواصل ضرباتها على الضاحية الجنوبية بلبنان، وكما يبدو أن هدف إسرائيل هو الضغط على حزب الله وإضعافه مما يقد
هدد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، للمرة الثالثة خلال اليوم، جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية.