كيف غيرت مبادرة حياة كريمة منظومة التعليم فى القرى؟ (صور)
تستمر جهود مبادرة حياة كريمة في تقديم الدعم والخدمات للمواطنين بالمحافظات والقرى الأكثر احتياجًا، لتوفير الدعم الكامل للمواطن لتخفيف أعباء الحياة، ولتحقيق تنمية المناطق الريفية وتقديم حزمة من الخدمات والمنح والدعم لأهالي المحافظات بهدف تحقيق التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
ونجحت جهود مبادرة "حياة كريمة" الرئاسية في تقديم الخدمات التي يحتاجها المواطن بالقرى الأكثر احتياجًا، ولرفع مستوى الوعي لدى المواطنين في القرى، لتقديم الخدمات الأساسية بالقرى والمدن المختلفة.
ويرصد "الدستور"، في تقرير مفصل، أبرز المعلومات عن أهداف مبادرة حياة كريمة لرفع مستوى التعليم في القرى، لتطوير المنظومة بالمحافظات، وإليكم التفاصيل الكاملة في السطور الآتية.
كيف غيرت مبادرة حياة كريمة منظومة التعليم في القرى؟
- تمكنت مبادرة حياة كريمة من تقديم الدعم التعليمي المستمر خلال السنة الدراسية، من خلال تنظيم دروسٍ تكميلية ومراجعات لمواد الدراسة، ما يُساعد الطلاب على تحسين أدائهم الأكاديمي واستيعاب المناهج بشكل أفضل.
- تقوم حياة كريمة بتغطية مصروفات الدراسة وتوفير الزي المدرسي، وذلك ضمن رؤية شاملة تهدف لتأمين بيئة تعليمية محفزة ومناسبة لكل طالب.
- وتستمر جهود المبادرة في تقديم الدعم النفسي والمعنوي للطلاب بالمدارس، لتحقيق تغيير إيجابي يعزز من مستقبل الأجيال القادمة في مصر.
- وتعمل المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" على بناء مدارس في القرى الأكثر احتياجًا وتطوير المدارس القائمة بالفعل وزيادة عدد الفصول.
- دعم الطلاب من الأسر ذات الدخل المحدود والأكثر احتياجًا من أجل الحصول على حقهم في التعليم من الأهداف الرئيسية لمبادرة «حياة كريمة».