محافظ المنوفية: 242 درجة القبول بالثانوى العام والرياضى و225 للصناعى و157 للتجارى
اعتمد اليوم اللواء إبراهيم أبوليمون، محافظ المنوفية، تنسيق القبول بمرحلتي الثانوى العام والثانوي الفني والخدمات للعام الدراسي 2024 /2025، وذلك للطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية العامة، حيث بلغت درجات القبول بالثانوى العام والرياضي (242) درجة، والثانوى العام الخاص (225) درجة، والثانوي العام خدمات بمصروفات (220) درجة.
وأوضح محمود الفولي، وكيل وزارة التربية والتعليم بالمنوفية، أن التنسيق شمل المدارس الصناعية نظام ثلاث سنوات بمجموع (225) درجة، و(205) درجات لمدارس السادات الصناعية المشتركة ومدرسة بهواش الصناعية بمنوف ومدرسة شبرا بخوم الصناعية بقويسنا (بنين)، و(210) درجة لمدارس السادات الصناعية المشتركة ومدرسة بهواش الصناعية بمنوف ومدرسة شبرا بخوم الصناعية بقويسنا (بنات)، ومدرسة عبدالمحسن هلال الصناعية بنين بكفر هلال ببركة السبع (205) درجات، ومدرسة الشهيد عبدالله عبدالمولى الزخرفية، ومدرسة بهواش الصناعية، ومدرسة السادات المشتركة وشبرا بخوم الصناعية، وعبدالمحسن هلال الصناعية ببركة السبع "خدمات بمصروفات" (195) درجة.
كما شمل التنسيق للمدارس الفنية الصناعية ثلاث سنوات خدمات بمصروفات (210) درجات، والمدارس الزراعية ثلاث سنوات (200) درجة، والمدارس الزراعية ثلاث سنوات خدمات بمصروفات (193) درجة، والمدارس الزراعية ثلاث سنوات "السادات- بركة السبع" مدارس ملحقة (200) درجة، ومدرسة قويسنا الزراعية (205) درجات، والمدارس التجارية ثلاث سنوات (157) درجة، والمدارس التجارية الخاصة ثلاث سنوات الخطاطبة (140) درجة، ومدارس التجاري العام ثلاث سنوات خدمات بمصروفات (140) درجة.
فيما تضمن التنسيق للمدرسة الفندقية بشبين الكوم (235) درجة، والمدرسة الفندقية بقويسنا (230) درجة، والمدارس التجارية نظام 3+ 2 (متقدم) (198) درجة، و(215) درجة بمدارس التعليم الفندقي خدمات بمصروفات، ومدارس التعليم الصناعي المزدوج بالسادات (220) درجة، والتعليم الزراعي المزدوج (200) درجة، والتعليم التجاري المزدوج بالسادات (220) درجة، والتعليم المزدوج التجاري ببهناي بالباجور (200) درجة، والتعليم الصناعي المزدوج بباقي الإدارات (210) درجات.
من جانبه، أكد محافظ المنوفية حرصه التام على الارتقاء ورفع كفاءة العملية التعليمية بنطاق المحافظة، كون التعليم أحد أهم محاور بناء الإنسان المصري تماشيًا مع أهداف التنمية المستدامة.