"ريم ونبيل" يثيران الجدل مرة أخرى.. ما القصة؟
أواخر شهر أبريل الماضي، ارتفع البحث على محركات التواصل الاجتماعي عن قصة فتاة تدعى ريم تبرعت لخطيبها بكليتها، موضحة أن خطيبها هو ابن عمها ويعمل مهندس ولكنه اتجه نحو إدمان المخدرات، وتم وضعه في مستشفى للتعافي من المخدرات، وبعد التعافي أصيب بالفشل الكلوي، وطلب الأطباء منه متبرع بالكلى يكون على صلة قرابة منه.
وبالفعل تبرعت ريم لخطيبها بالكلية، مما أدى إلى وقوع خصومة بينها وبين عائلتها وخصوصًا والدها، وخلال شهر أبريل الماضي اتصلت "ريم" بالبلوجر عمر حسين تروي له تفاصيل ما حدث وفي النهاية قالت له إنها اكتشفت خيانته من خلال صديقتها التي أكدت لها أنها رأت خطيبها يذهب إلى سيدة كل يوم.
عودة العلاقة بين ريم وابن عمها نبيل
في بث مباشر جديد للبلوجر عمر حسين، أعلنت "ريم" عودتها لابن عمها مؤكدة: “أنا رجعت لخطيبي وابن عمي من جديد، ودلوقتي احنا بنحضر الشقة وهنتجوز خلال 4 أشهر”، مما أثار جدلا كبيرا بين رواد ومستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي.
تعليقات مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي
قال أحد مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي: "لا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ربنا إداكي إشارات كتير إن الإنسان دا مش كويس واتجوز عليكي وانتو مخطوبين هو رجع دلوقتي وشايفه إنه كويس معاكي دا عشان هو لو عنده إحساس فهو حاسس بالندم مش أكتر إنما دا مش حب ولا عمره هيكون حب"، وعلق أحدهم قائلًا: "ريم اللي باعت كليتها رجعت تاني لنبيل بعد ما جابت لـ 100 مليون مصري تروما".
بينما علق الأخر على صفحته الشخصية: "ريم رجعت لنبيل بعد ما إدته كليتها وحصلها نزيف وكانت هتموت بسببه عشان اتجوز غيرها، وأنا مش عارفة مين هيرجعلى التروما اللى حصلتلى بسببهم"