أيمن رجب طاهر: العيد يعوّضنا عن مشاغل الحياة.. وأتوقف عن الكتابة في مشروعي الأدبي
هناك طقوس خاصة للأدباء والكُتّاب في الأعياد، خاصة عيد الفطر؛ نظرًا لارتباطه بصوم كبير ومعاناة شديدة، فيكون الخروج من الصيام فرحة كبيرة، لذلك فبعض الكتاب يتزاورن مع أصدقائهم ومحبيهم وبعضهم يقرأ فقط ما لديه من كتب وكل كاتب لديه في جعبته رؤية أخرى للعيد، وحول هذا الأمر تواصلت “الدستور” مع الروائي والقاص أيمن رجب طاهر وسألته حول أيام العيد.
يقول أيمن عن طقوسه أيام الأعياد:"العيد فرصة حقيقية للقاء الأقارب والأصدقاء فأقضي أول النهار في زيارات سريعة وتكون الراحة بعد الغذاء أما بالليل فأستقبل أقاربي أو أستأنف زياراتهم. فالعيد فرصة حقيقية لرؤية كل من باعدت مشاغل الحياة صلتهم.
وعن هل يقرأ أو يكتب أيام العيد يواصل: "قد تتوقف القراءة اول أيام العيد ولكن بعده أستأنف ما أقرأه من رواية أو قصص أو تصفح بعض المجلات.
ويضيف: "عادة أتوقف عن مواصلة الكتابة في مشروع أدبي أيام العيد لكني أحب جدا الكتابة عن ذكرياتي القديمة عن العيد أيام الطفولة وبواكير الشباب.
وعن أهم عاداته في العيد يقول:"يمثل العيد فرصة عظيمة في التقارب مع الأهل والأصدقاء
*لا توجد عادات معينة في العيد سوى نفخ الروح في أواصر المحبة بين الأهل والمعارف وزملاء العمل والأصدقاء.
اقرأ أيضًا: