الطبيب أحمد سمير يكشف تفاصيل بدايته مع كتابة القصص وترجمة الكتب
قال الدكتور أحمد سمير، الكاتب والمترجم والمدرس بكلية الطب القصر العيني، إنه بدأ بكتابة الأدب حيث أنه كان غاويًا للكتابة وله أكثر من إصدر، مشيرًا إلى أن له مجموعات قصصية وروايات.
وأضاف، خلال حواره ببرنامج "التاسعة"، مع الإعلامي يوسف الحسيني، المذاع عبر فضائية الأولى المصرية، أنه كان مشغولًا بعلاقة العلم بالفلسفة وماذا يمكن أن يقول عن الوعي، وبدأ كتابته في صورة مقالات صغيرة، ولم يفكر في تجميعها بكتاب.
وأكد أنه بعد نشر هذه المقالات بأحد لمواقع قرر تحويلها لكتاب، وذهل من رسائل التشجيع التي تلقاها من المختصين، مشيرًا إلى أن الكتاب حقق شهرة واسعة ونجاحًا كبيرًا.
رحلته مع ترجمة الكتب
وتابع، أنه من هنا بدأ رحلة ترجمة الكتب العلمية وبعدما ينتهي من كتاب يفكر في كتاب آخر، ويوجد جهات مهتمة بنشر هذه الكتب، وهم من يتحدثون مع الناشر الأجنبي لأخذ حقوق الكتاب.
وأشار إلى أنه يعمل الآن على فكرة خيال علمي، وأن خطوطها العرضية موجودة ولكنه لم يبدا فيها بعد.