10 ملفات على طاولة أردوغان مع بداية فترته الجديدة
تزدحم مائدة الرئيس التركي طيب أردوغان بالملفات، بعضها عاجل لا يحتمل التأخير، ويمتد تأثيرها على منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وفي القلب من ذلك تعثر العملية السياسية في ليبيا، وعودة العلاقات مع سوريا، وملف عودة اللاجئين السوريين.
نجح أردوغان في اقتناص الفوز على غريمه رئيس حزب الشعب الجمهوري كمال كليجدار أوغلو في جولة الإعادة الأولى التي تشهدها انتخابات الرئاسة منذ تأسيس الجمهورية التركية قبل 100 عام.
ورغم فوزه بالمقعد ودخوله العقد الثالث من القيادة في تركيا، إلا أن أردوغان حقق فارقا بسيطا على منافسه وزعيم المعارضة كليجدار أوغلو، حيث حصل على نسبة أقل من 53 في المئة من أصوات الناخبين.
“الدستور” يستعرض في السطور التالية، أبرز الملفات على طاولة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مع بداية فترته الرئاسية الجديدة والتي تمتد حتى عام 2028.
- النهوض بالاقتصاد الوطني الذي يشهد تعثرًا، ومعالجة آثار الأزمة الاقتصادية.
- إعادة إعمار المناطق المتضررة من الزلزال.
- الاستقرار السياسي في الداخل وتعزيز شعبية الحزب الحاكم بعدما أظهرت الانتخابات تراجعا في شعبيته.
- معالجة أزمة اللاجئين بما يتماشى مع المطالب الداخلية والسياسة الخارجية للبلاد.
- تعزيز العلاقات مع سوريا بعد تصريحات الجانبين حول بحث إعادة العلاقات.
- إعادة توحيد الشعب بعد انتخابات شهدت استقطابا حادا.
- تشكيل حكومة قادرة على تلبية طموحات المواطنين وكسب ثقتهم.
- الانفتاح في العلاقات الخارجية، والعودة لسياسة صفر مشاكل.
- مواصلة تعزيز العلاقات مع دول الخليج.
- دعم جهود بعثة الأمم المتحدة في ليبيا لإجراء الانتخابات الرئاسية وإنهاء الانقسام.