استعدادًا للصيف.. تكثيف أعمال رفع القمامة وصيانة أعمدة الإنارة العامة بالإسماعيلية
وجَّه اللواء أركان حرب شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية اليوم السبت، الوحدات المحلية بالمحافظة بتكثيف أعمال رفع القمامة والمخلفات، هذا إلى جانب أعمال الصيانة الدورية لأعمدة الإنارة العامة، وذلك بعموم مراكز ومدن المحافظة السبعة، والقرى التابعة لها بالإضافة إلى أحياء المحافظة الثلاثة.
واصلت الوحدة المحلية لحي أول الإسماعيلية إزالة القمامة والأتربة بأماكن مختلفة بنطاق الحي، حيث تم رفع 65 طن من القمامة و35 طن من الرتش و4 أطنان ناتج قص الأشجار.
وفي السياق ذاته، قامت الوحدة المحلية لحي ثان الإسماعيلية بإزالة القمامة والأتربة من عموم شوارع الحي منها العشريني، شارع المدارس، شارع رضا، وميدان المطافي، والطريق الدائري.
هذا بجانب تهذيب وقص الأشجار بشوارع رضا والمدارس وعبد الحكيم عامر.
وفي إطار الاستجابة لشكوى أحد المواطنين والخاصة بتراكم مياه الصرف الصحي بجوار الشهر العقاري بشارع السكة الحديد، قام أطقم الطوارئ بالوحدة المحلية بإزالة أسباب الشكوى.
وكثفت الوحدة المحلية لحي ثالث الإسماعيلية نشاطها اليومي في إزالة المخلفات من شوارع الحي وتفريغ صناديق القمامة.
كما تم إلغاء نقطة تجميع عشوائية للقمامة بالملاعب المفتوحة بطريق الكوكاكولا.
وعلى جانب آخر، قام قسم الكهرباء بصيانة شبكات الإنارة العامة بمحيط مسجد التأمين الصحي بمنطقة الخامسة.
وتابعت الوحدة المحلية لمركز ومدينة الإسماعيلية أعمال رفع القمامة والمخلفات بحمولة بلغت 114 طن من القمامة والمخلفات، وذلك من نطاق قرى نفيشة، الفردان، عين غصين ومدينة المستقبل.
حيث قامت الوحدة المحلية لقرية الفردان برفع مايقرب من 20 طن قمامة ومخلفات من مناطق (الفردان شرق، الفردان غرب، طريق الصالحية، طريق المعدية، الجمعية الزراعية، منطقة المعهد الشامي، كوبري تحيا مصر، منطقة ك12، الشافعيين، أبوناجي)
كما قام قسم الكهرباء بالوحدة بصيانة وإصلاح 35 كشاف ليد وصوديوم من كشافات الإنارة العامة بأماكن متفرقة من توابع وشوارع القرية، وتم إعادة الإنارة لكوبري تحيا مصر، بعد تعديل مسار توصيل التيار الكهربائي للكوبري.
أيضًا قامت الوحدة المحلية لقرية عين غصين برفع 10 طن قمامة من مناطق (المحطة، الرشاح، المعهد الديني، كمبورس، الخفجات، الصرف الصحي).
وفي نطاق قرية نفيشة تم رفع 56 طن قمامة ومخلفات من الشوارع والميادين وأمام المؤسسات الحكومية ونقلها لمصنع إعادة التدوير.
كما قامت الوحدة المحلية لقرية المستقبل برفع 28 طن قمامة ومخلفات من نطاق (الشوارع الرئيسية والفرعية، مساكن مبارك، مساكن مجلس المدينة، مساكن التعاونيات، مساكن إيجيكو).
وفي مركز ومدينة فايد، قامت الوحدة المحلية بجمع ورفع مايقرب من 99 طنا من القمامة والمخلفات، وذلك من نطاق المدينة وقرى أبوسلطان، سرابيوم، كسفريت والهويس.
حيث تم رفع 30 طنا من القمامة والمخلفات بناطق مدينة فايد من مناطق (الخنادق، المساكن، والمجاورة).
كما تم رفع 40 طن قمامة من قرية سرابيوم و10 أطنان من قرية أبوسلطان، بجانب رفع 15 طن قمامة ومخلفات من قرية الهويس و4 أطنان من قرية كسفريت.
كما تابعت الوحدة المحلية لمركز ومدينة القنطرة شرق نشاطها اليومي في جمع ورفع القمامة والمخلفات من المربعات وأماكن التكدسات السكنية والصناديق الخاصة بالوحدة والشوارع الرئيسية وذلك بشوارع التحرير، الجيش، الثورة، أسيوط، العريش، سوق الأربعاء، المعهد الديني بنطاق المدينة القديمة.
وفي إطار الاستجابة لشكاوى بعض المواطنين والتي وردت على الصفحة الرسمية لمحافظة الإسماعيلية، والخاصة بعدم وجود إنارة كافية بعزبة المواصلة؛ قام قسم الكهرباء بالوحدة المحلية لمركز ومدينة القنطرة شرق بإصلاح وصيانة أعمدة وكشافات الإنارة.
وواصلت الوحدة المحلية لمركز ومدينة أبوصوير أعمال رفع القمامة والمخلفات بحمولة بلغت حوالي 110 أطنان وذلك من التجمعات السكنية بمدخل المدينة وتوابعها، كما تم رفع مخلفات القمامة من قرى (السبع آبار الشرقية، المنايف، المحسمة الجديدة، وأبوصوير البلد، والسبع آبار الغربية).
وفيما يخص الإنارة العامة، تم إحلال وتجديد الأعمدة المتهالكة والأسلاك بقرية المحسمة الجديدة، كما تم صيانة 19 كشاف إنارة بقرية السبع آبار الغربية والشرقية.
وفي هذا السياق، تم تركيب 9 مجموعات صوديوم بقرية أبوصوير البلد والسبع آبار الشرقية والمنايف.
وفي مركز ومدينة التل الكبير، نفذت الوحدة المحلية خطة النظافة اليومية حيث تم رفع 83 طن من القمامة والمخلفات من المدينة وتوابعها وقرى (القصاصين القديمة، الظاهرية، أبوعاشور، والجزيرة).
وفيما يخص الإنارة العامة، تم صيانة 8 كشافات بالمدينة، كما تم صيانة ٩ كشافات بقرية القصاصين القديمة.
يأتي ذلك تنفيذًا لتوجيهات اللواء أركان حرب شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية، لكافة الوحدات المحلية بالمحافظة، بتكثيف أعمال رفع القمامة والمخلفات؛ منعًا لانتشار الأمراض والأوبئة خاصة مع ارتفاع درجة الحرارة واستعدادًا لفصل الصيف وموسم الإجازات ومن أجل الحفاظ على الشكل الجمالي والحضاري للمحافظة لاستقبال زوارها.