مصرع عامل سقط من أعلى كوبرى المنيب.. ووفاة سيده دهسًا أمام جامعة القاهرة
كشف مصدر أمني مصرع عامل، أثناء محاولة عبور السور الحديدي لكوبري المنيب إلى حارة السير البطيء، حيث اختل توازنه وسقط، ولفظ أنفاسه الأخيرة في الحال، جرى نقل الجثمان إلى المستشفى، وتحرر محضر بالواقعة، وأحيل إلى النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
كانت البداية عندما تلقى اللواء محمد الشرقاوي، مدير الإدارة العامة للمباحث، إخطارا من العقيد محمد الصغير مفتش المباحث، يفيد فيه بتلقيه بلاغا من عمليات النجدة، بسقوط أحد الأشخاص من أعلى كوبري المنيب، على الفور انتقل العميد الدكتور حسن دكروري، مأمور القسم، والمقدم هشام فتحي، رئيس المباحث، والقوة المرافقة لهما إلى مكان الواقعة.
وبالانتقال والفحص، تبين إصابة عامل، 33 سنة، بكسور متفرقة بالجسم، ونزيف حاد، ولقي مصرعه في الحال، إذ حاول عبور السور الحديدي أعلى كوبري المنيب اتجاه المريوطية، من حارة السير السريع إلى السير البطيء، إلا أنه اختل توازنه وسقط أرضا من ارتفاع 15 مترا.
وبسؤال شهود العيان، أكدوا ما جاء بالفحص، جرى نقل المتوفى إلى المستشفى، وتحرر محضر بالواقعة، وأحيل إلى النيابة العامة التي أمرت بتشريح الجثة لمعرفة سبب الوفاة، والتصريح بالدفن.
كما لقيت ممرضة مصرعها، اصطدم بها أتوبيس أمام جامعة القاهرة، جرى نقل الجثمان إلى المستشفى، وتحرر محضر بالواقعة، وأحيل إلى النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
وتلقى اللواء محمد الشرقاوي، مدير الإدارة العامة للمباحث، إخطارا من المقدم محمد الصغير، مفتش المباحث، يفيد فيه بتلقيه بلاغا من عمليات النجدة، بوقوع حادث مصادمة ومتوفاة بشارع الجامعة، على الفور انتقل العميد دكتور حسن الدكروري مأمور القسم، والمقدم هشام فتحي رئيس المباحث إلى مكان الواقعة.
بالانتقال والفحص، تبين اصطدام أتوبيس هيئة نقل عام قيادة سائق، 40 سنة، بسيدة، 50 سنة، أثناء عبورها نهر الطريق أمام الجامعة، تم نقل الجثمان إلى المستشفى، وتم التحفظ على السائق والأتوبيس، وتحرر محضر بالواقعة، وأحيل إلى النيابة العامة التي أمرت بتشريح الجثة، لمعرفة سبب الوفاة والتصريح بالدفن.