في عيد ميلاده.. حميد الشاعري عاشق مصر ومكتشف أشهر نجوم الغناء فى التسعينات
يحتفل اليوم الفنان حميد الشاعري بعيد ميلاده الـ 60، فهو مكتشف كثير من نجوم الغناء على الساحة، وقدم أجمل الألحان في الثمانينات وزاد رونقه بالتسعينات، بخلاف أغانيه التي يرددها كثيرون.
وبالتزامن مع عيد ميلاده، نقدم خلال هذه السطور أبرز المواقف في حياته:
-ولد حميد الشاعري في ليبيت بمدينة بنى غازى يوم 29 نوفمبر عام 1960من أب ليبى وأم مصرية، اسمه عبد الحميد علي أحمد الشاعري، واشتهر في الوسط الفني بحميد الشاعري، وكانت بداياته الفنية من خلال انضمامه لفرقة الإذاعة الليبية.
-قدم أول ألبوم غنائي عام 1983 باسم "عيونها"، لكنه فشل، ما تسبب الأمر في إصابته باليأس وقرر العودة إلى الدراسة وإكمال الطريق الذي رسمه له والده، فقد كان يدرس الطيران ببريطانيا وطالبه والده بأن يحصل على ساعات الطيران المقررة له في مطار إمبابة لمدة 45 يوما، وجاء حميد لمصر لكنه استمر حتى الأن.
-صرح حميد الشاعرى خلال لقاء تليفزيوني عن أول صديق تعرف عليه عندما جاء إلى مصر، قائلا:"أول صديق فى مصر كان الفنان محمد منير، كنت أسمعه فى لندن، سمعت له ألبوم هناك، وارتبط به وأنا هناك وحبيته جدا".
-قدمت شركة "سونار" الدعم له من جديد وأنتجت ألبومه الثاني، "رحيل" خلال عام 1984، الذي يعد بداية نجاحه موسيقيًا.
-تعاون الشاعري مع نجوم الغناء مثل علي حميدة فى ألبوم "لولاكي" عام 1988، كما تعاون مع إيهاب توفيق في أول ألبوماته الفنية "اكمني" وحقق نجاحا كبيرا.
-شارك عدد من الفنانين بأغانيه، عندما تعاون مع إيهاب توفيق، في أول ألبوماته الفنية "أكمني"، الذي طرح في عام 1990، وحققت جميع أغاني المطرب فارس التي تعاون فيها معه نجاحًا مدويا، بدايةً من أول ألبوم "هكتبلك"، الذي تم طرحه عام 1990.