أبرزها رفع سن المعاش.. خبير تربوي يقدم روشتة لـ«التعليم» لسد عجز المعلمين
قدم الخبير التربوى تامر شوقى روشتة لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى من خلال جروب «حوار مجتمعى» على موقع “فيسبوك” للعمل على سد العجز فى المعلمين داخل المدارس. وجاءت النصائح كالتالي:
1. إعطاء الأولوية - عند تعيين معلمين جدد - لتعيين معلمين خريجي تخصصات تمنكنهم من تدريس أكثر من مادة متشابهة ( فمثلا خريجي أقسام الفلسفة يمكنهم تدريس 4 مواد هي الفلسفة والمنطق، وعلم النفس، وعلم الاجتماع، وكذلك الحال بالنسبة لخريجي قسم علم النفس )، وخريجي أقسام العلوم يمكنهم تدريس مواد العلوم المختلفة (مثل الفيزياء، والكيمياء والأحياء).
2. تقليل الإعارات الخارجية (وخاصة في التخصصات التي تعاني من ندرة في عدد المعلمين).
3. عودة المعلمين المنتدبين إلي الإدارات والمديريات ( في حالة عدم الاحتياج إليهم) إلى العمل في المدارس لسد العجز.
4. إضافة سنة كاملة لكليات التربية تكون للتدريب العملي للطلاب في المدارس.
5. التوسع في أن تكون الخدمة المدنية لخريجي الجامعات والكليات خاصة كليات التربية في المدارس.
6. التوسع في فتح باب التطوع للتدريس في المدارس لخريجي كليات التربية غير المعينين مقابل أجور رمزية.
7. فتح باب التبرع لرجال الأعمال لبناء مدارس بكافة مشتملاتها (أجهزة وأدوات وملاعب وتكاليف تعيين المعلمين الجدد) وإطلاق أسمائهم على تلك المدارس.
8. مراجعة مواقف المعلمين (أصحاب الإجازات بدون مرتب) وإلزام من ليس لديه ظروف فعلية منهم للعودة مرة أخرى للعمل بالمدارس (وخاصة معلمي الدروس الخصوصية المشهورين أصحاب تلك الإجازات).
9. إلزام الموجهين للمواد المختلفة بالتدريس على الأقل يوم في الأسبوع، لحين تعيين معلمين جدد.
10. في حالة العجز الشديد في بعض التخصصات يمكن فتح التعيين بعقود مؤقتة، مع كتابتهم إقرارات بعدم المطالبة بعدم التعيين الدائم إلا إذا تم فتح باب التعيين الدائم، وتكون الأولوية في التعيين لمن يثبت جدارته منهم.
11. عمل محاضرات مجمعة للطلاب سواء في المداس (التي تسمح سعتها بذلك، أو عبر المنصات التعليمية ) خاصة لطلاب المرحلة الثانوية، ويفيد في ذلك اتباع نظام التعلم الهجين حيث تنقسم أيام الدراسة بين الحضور للمدرسة وحضور المنصات التعليمية.
12. رفع سن المعاش للمعلمين الراغبين في ذلك، والتي تسمح ظروفهم الصحية والذهنية بالاستمرار.