«واقعة فى إيد عصابة».. أبرز تصريحات عائلة شيرين بعد احتجازها فى مستشفى
تصدرت الفنانة شيرين عبدالوهاب محركات البحث على خلفية أزمتها مع حسام حبيب وتصريحات عائلتها التي أثارت ضجة واسعة على منصات السوشيال ميديا، أمس.
وفي السياق، نرصد أبرز تصريحات عائلة شيرين عبدالوهاب التي أثارت الجدل.
وقال محمد عبدالوهاب، شقيق المطربة شيرين عبدالوهاب، إنه أودع شقيقته داخل مصحة حتى يتم علاجها من الإدمان، مشيرا إلى أنها تتعاطى المخدرات رفقة حسام حبيب، وأن هذا ما أثبتته التقارير الطبيبة الصادرة عن المستشفى.
وتابع: «أنا أختي بتضيع وبتنهار وواقعة في إيد عصابة حسام حبيب وسارة الطباخ وضحكوا عليها.. من أسبوع رجعوا لبعض ورجعلها العربية بتوكيل ممكن يسحبه تاني، وهي اتنازلت عن كل القواضي اللي كانت رفعاها عليه وهو متنازلش عن ولا قضية».
وأكد: «أنا قانونًا سليم، ولم أتعدَ عليها، وقمت باحتجازها بناء على طلب والدتي».
فيما قالت والدة شيرين عبدالوهاب: «احموا بنتي من حسام حبيب وسارة الطباخ.. شيرين كانت بتسهر هي وحسام حبيب بعد حفلتها الأخيرة بيشربوا مخدرات، وفضلوا كده 3 أيام، وطلعت اتخانقت معانا ومع بنتها».
وتلقـت النيابة العامة من وكيل الفنانة شيرين عبدالوهـاب بلاغًا بتهجم شقيقها وآخرين عليها داخل مسكنهـا، واصطحابهـا لأحـد مستشفيات الصحة النفسية؛ لإدخالها به عَنوةً، على إثر خلافات بينهما، وقدَّم صـورةً ضوئيـَّةً تحمل رقم الملف الطبـي باسم موكلته، والمنسوب صدوره إلى المستشفى المذكور.
وفي ضوء هذا البلاغ، سألت النيابة العامة مديرَ عام المستشفى والمديرَ الفنيَّ الطبيَّ به، واللذين تناقضت شهادتهما مع ما ورد بمضمون البلاغ، وعلى ذلك فإن النيابة العامة تسعى باستكمال تحقيقاتها إلى جلاء الحقيقة فيها، وتُهيب بالكافة الالتزام بما تعلنه وحدها من بيانات رسمية بها.