الرئيس في مدينة الدواء: توجيه لاستكمال جهود توطين الصناعات الدوائية

اطّلع الرئيس عبد الفتاح السيسي، على الموقف التنفيذي لمشروع مدينة الدواء وجهود استكمال توطين الصناعات الدوائية المتقدمة في هذا الإطار، لاسيما الأدوية التي تعتمد على استخدام التكنولوجيا الحيوية، وكذلك صناعة المواد الخام.

واجتمع الرئيس السيسي اليوم مع الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، حيث تناول الاجتماع "متابعة الموقف التنفيذي لعدد من المبادرات الصحية القومية المختلفة، ومن ضمنه الموقف التنفيذي لمشروع مدينة الدواء".

◘ “الدستور” يرصد أهم المعلومات عن المشروع الحيوي:

- أحد أهم المشروعات القومية التي سعت الدولة لتنفيذها لامتلاك القدرة التكنولوجية والصناعية الحديثة في هذا المجال الحيوي ما يتيح للمواطنين الحصول على علاج دوائي عالي الجودة وآمن.

- يساهم المشروع فى منع أي ممارسات احتكارية ويضبط أسعار الدواء، دعمًا للجهود التي تقوم بها الدولة في مجال المبادرات والخدمات الطبية والصحية المتنوعة للمواطنين.

- تعد مدينة الدواء من أكبر المدن من نوعها على مستوى الشرق الأوسط حيث تقام على مساحة 180 ألف م² فى مدينة الخانكة وعلى مرحلتين.

-  مدينة الدواء تم تزويدها بأحدث التقنيات والنظم العالمية في إنتاج الدواء لتصبح بمثابة مركز إقليمي يجذب كبرى الشركات العالمية في مجال الصناعات الدوائية واللقاحات.

- المرحلة الأولى والحالية تم تدشينها على مساحة 120 ألف م² وتشمل (مبنى إنتاج الأدوية التقليدية - المباني الإدارية - مباني الخدمات الصناعية – الشبكات).

- المرحلة المستقبلية على مساحة 60 ألف م² تشمل (بيوسميلرز – الأورام - مصنع إنتاج أدوية البيتالاكتام - مصنع إنتاج أدوية الهرمونات - مصنع إنتاج اللقاحات).

- يحتوي مبنى الأدوية التقليدية:

مصنع الأدوية الصلبة:

يتكون من (خط الأقراص - خط الكبسولات - خط الساشيت - خط الفوارات - خط البودرات).

مصنع الأدوية النصف صلبة:

يتكون من (خط المراهم – الكريمات - خط اللبوس - خط الكبسولات – الجيلاتينية).

مصنع الأشربة:

يتكون من (خط الأشربة - خط قطرات الفم).

منطقة عقيمة

يتكون من (خط قطرات العين - خط بنج الأسنان - خط الأمبولات - خط المحاليل – الوريدية - خط الفايل).