«من أول دقيقة».. لماذا تصدرت إليسا وسعد المجرد التريند؟
نجحت النجمة إليسا في مفاجأة جمهورها بطرح ديو جديد غير متوقع من النجم المغربي سعد لمجرد بعنوان «من أول دقيقة»، إذ حققت نسب مشاهدات خيالية منذ طرحها.
لماذا تصدرت إليسا وسعد المجرد التريند؟
واستطاعت إليسا بمشاركة لمجرد على تصدر تريند مواقع التواصل الاجتماعي ومحرك البحث العالمي جوجل بـ«من أول دقيقة»، بالإضافة إلى تصدر قائمة الأكثر مشاهدة على يوتيوب، محتلة المركز الأول، وحصدت أكثر من 9 مليون مشاهد وهو ما يعد رقم قياسي في وقت قليل من طرحها، وهي من كلمات أمير طعيمة وألحان رامى جمال وتوزيع أحمد إبراهيم.
وبعد النجاح الكبير التي حققته أغنية من أول دقيقة تصدر اسم إليسا مرتبطًا باسم سعد لمجرد في أنباء عن ارتباطهما عاطفيًا مما فاجيء جمهورهم، وتداولت هذه الأخبار بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الالكترونية، وهو ما تغاضى عنه الثنائي ونفته بعد المصادر مؤكدة أن الحالة التي شهدت خلال كليب الأغنية هو بطبيعة حال نوعية الديو الذي صور بطريقة الفيديو كليب أثناء كواليس تسجيله مما أوهم الجميع أن هناك حالة عشق بين الثنائي في الحقيقة.
وتقول كلمات الأغنية:
«بغير من عيني وانا شايفك وده اللي وصلت ليه
لو اسمع اسمي بشفايفـك بقولك كرريه
وعمري ما هقدر اوصفلك بحبك قـد ايه
إرسمني في ليلك نجمة ضيها يلمع في العين
إكتبني في عمرك كلمة يحكوها الناس بعدين
انا نفسي اعيش فوق عمري يا حبيبي معاك عمرين
لو تطلبي مني عينيا لو تطلبي عمري كمان
هديكي سنيني الجيا وهكون راضي وفرحان
انتي اللي وجودك جنبي حسسني ان انا انسان
ده من اول دقيقة لحبك قلبي مال.. عرفت بميت طريقة أغير حال بحال
بتوه بين الحقيقة يا عمري والخيال
ده من اول دقيقة لحبك قلبي مال.. عرفتي بميت طريقة تغيري حال بحال
بتوه بين الحقيقة يا عمري والخيال
أنا عايزاك تفضل جنبي سندي وفارس أحلامي
قلبي في قربك متطمن خليك دايما ادامي
ده انا قبل ما بنطق كلمة بتكمل ليا كلامي
ده وجـودك بيكملني خليتي حياتي حياة
إحساسي بحبك خدني وانا هفضل ماشـي وراه
حضنك يا حبيبتي لا يمكن لو ثانية أعيش بـراه
فيه واحدة تمللي في ضهرك و في ضعفـــك هتقويك
تؤمرها حبيبي وأمرك هتقول شبيك لبيك
جنبك ولآخرعمرك هتعيش علشان ترضيك
ده من اول دقيقة لحبك قلبي مال.. عرفت بميت طريقة أغير حال بحال
بتوه بين الحقيقة يا عمري والخيال
ده من اول دقيقة لحبك قلبي مال.. عرفتي بميت طريقة تغيري حال بحال
بتوه بين الحقيقة يا عمري والخيال».