رحمة حسن عن أزمتها مع هاني أسامة: «لو كان عايز يدفع كان دفع من زمان»
كشفت الفنانة رحمة حسن تفاصيل جديدة في أزمتها مع هاني أسامة منتج مسلسل «سابع جار» عبر حسابها على صفحتها بـ«انستجرام»، قائلًة: «أولا كل الاحترام والتقدير للدكتور أشرف ذكي على استجابته وسؤاله وأحب أوضح إن الفلوس اللي ليا عند هاني أسامة باقي أجري عن مسلسل سابع جار».
وتابعت: «كان ليا جزء كبير منها.. ولجأت للدكتور أشرف في ٢٠١٩ علشان يساعدني.. وحصل واداني جزء بسيط من فلوسي.. وللعلم الوقت ده كان بابا تعبان وفي المستشفي وهاني أسامه كان عارف وقلتله إني محتاجة الفلوس أرجوك.. ورفض بعدها يديني أي فلوس من باقي أجري ومكانش بيرد على رسايل أو مكالمات مني.. للأسف بابا اتوفي بعدها بكام يوم.. ومن ساعتها وأنا تعبانة ومش ناسيه هو عمل معايا إيه.. وكان صعب عليه إني أطلب تاني من دكتور أشرف أنه يتدخل لأن هاني مش بيستجيب أصلا.. وأنا كنت تعبت من كتر مابطلب حقي وهاني بيتهرب».
وأضافت: «بين كل فترة والتانية كنت ببعتله رسالة أو أكلمه وبرضوا مفيش حاجة.. كل ده بمنتهي الذوق والاحترام والرسايل موجودة معايا من ٢٠١٨ كله على التليفون.. وطبعا الوقت بيعدي وأنا معنديش شغل معنديش دخل.. تعبت وبعتله تاني من كام يوم وقلتله.. وبرضوا مفيش حاجه.. وكمان العقد بتاعي معايا ومخصوم منه الضرايب اللي دائما بدفعها على أي عمل بشارك فيه من زمان.. العقد بتاعي على مسلسل ٦٠ حلقة.. هاني صور وذاع ٦٧ حلقة يعني ليا كمان ٧ حلقات مش موجودين في عقدي ومأختش عليهم كمان أجر ومطلبتش بيهم أصلا بس هو عارف.. الفكرة أنه طلع إن في كذا شخص في الشغل مش أنا بس، عندهم نفس الموقف مع هاني.. ويمكن بفلوس أكتر بكتير وفي نفس الموضوع والنقابات والقضية وما إلى ذلك».
واختتمت: «بخصوص إن الدكتور أشرف طلب مني أروحله النقابة عشان نتكلم في الموضوع.. أنا قلتله إني مش عايزه أتعبه أكثر من كدا معايا.. خصوصا إني عارفة إني مش نقابية وبشتغل بتصاريح ومش عايزه أضيع وقته خصوصا أنه ساعدني قبل كدا.. وكمان عشان عارفه إن هاني مش بيستجيب عشان هو منتج فتبع نقابة تانية.. وكنت عارفة إن الدكتور أشرف كلمه قبل كدا في موضوع الفلوس ده وبرضوا محصلش حاجة.. يعني لو كان عايز يدفع كان دفع من زمان.. المسلسل اتذاع وخلص وهاني عمل بعده كذا عمل.. أنا قلت للدكتور أشرف إني مش هاقدر أجي لأني تعبانة ومش هشيل البوست لحد ماخد فلوسي.. لأني بحاول أجيب حقي اللي بقالي ٣ سنين مش عارفه أجيبه».