رسالة رعوية من الأنبا باخوم إلى الرهبان «الفرنسيسكان» بمصر
بعث الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشئون الإيبارشية البطريركية للكاثوليك والمتحدث الرسمي للكنيسة في مصر، برسالة ذات طابع رعوي الي إقليم العائلة المقدسة للرهبان الفرنسيسكان في مصر.
وقال الأنبا باخوم النائب البطريركي لشئون الإيبارشية البطريركية للكاثوليك والمتحدث الرسمي للكنيسة في مصر في رسالته:"القاهرة ٣ أكتوبر ٢٠٢١، الخادم الإقليمي للرهبان الفرنسيسكان بمصر، الرئيسات العامات للرهبانيات الفرنسيسكانية، الآباء والرهبان والراهبات الفرنسيسكان بالإيبارشية البطريركية، سلام ومحبة في الرب يسوع، فرنسيس، القديس الذي جدد الكنيسة بالكلمة والتبشير، اختبر الشركة مع رهبانه وبالأسرار اتحد بهم وبكل الكنيسة".
الحبيب، الذي أراد ان يختبر اوجاع المحبوب، فتشبه به حتى نال علامات الصليب.
تألم وفرح، ورأى في كل الاحداث تدبير رب، اب.
احبائي، بالنيابة عن غبطة ابينا البطريرك الانبا إبراهيم اسحق، وبالأصالة عن نفسي، نتقدم اليكم والى كل الأسرة الفرنسيسكانية بمصر الرجالية والنسائية، بخالص التهنئة بمناسبة عيد القديس فرنسيس الاسيزي.
وبشفاعته يوحدنا، لكي نسير معا لإعلان الكلمة، لنختبر الشركة، فنحتفل بأسرار الخلاص.
وعلي صعيد اخر ذكر المكتب الإعلامي عن إيبارشية المنيا، أن كل من صاحب النّيافة الأنبا باسيليوس فوزي، مطران إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، وكل مجمع كهنة، وشعب الإيبارشية، يتقدمون بخالص العزاء لغبطة أبينا البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، ونيافة الأنبا دانيال لطفي، مطران إيبارشية الإسماعيلية، ولنيافة الأنبا مكاريوس، المطران الشرفي لإيبارشية الإسماعيلية، ولكل أسرة الأب المنتقل للسماء سمعان صبحي، راعي كنيسة القديس يوسف بالزقازيق بعد رحلة مليئة بالبذل والعطاء.
مصليا إلى الله القدير أن يقبل روحه الطاهرة في الفردوس السماوي، وأن يمنح أهل المتنيح، والإيبارشية، والكنيسة الصبر والرجاء.
هذا وذكرت صفحة مطرانية الأقباط الكاثوليك بأبو قرقاص، أن صاحب النّيافة الأنبا بشارة جودة، مطران إيبارشية أبو قرقاص للأقباط الكاثوليك، وكل مجمع كهنة، وإكليروس، وشعب الإيبارشية، يتقدمون بخالص العزاء لغبطة أبينا البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، ونيافة الأنبا دانيال لطفي، مطران إيبارشية الإسماعيلية، ولنيافة الأنبا مكاريوس، المطران الشرفي لإيبارشية الاسماعيلية، ولكل أسرة الأب المنتقل للسماء سمعان صبحي، راعي كنيسة القديس يوسف بالزقازيق بعد رحلة مليئة بالبذل والعطاء.
مصليا إلى الله القدير أن يقبل روحه الطاهرة في الفردوس السماوي، وأن يمنح أهل المتنيح، والإيبارشية، والكنيسة الصبر والرجاء.