بدأ حياته الفنية بـ«أنا الشرق».. محطات في حياة الراحل جميل راتب
تحل اليوم ذكرى رحيل الفنان الكبير جميل راتب، والذى رحل عن عالمنا في الـ19 من سبتمبر عام 2018، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا كبيرًا.
وترصد"الدستور" محطات في حياته:
- ولد في القاهرة وبدأ حياته الفنية في عام 1946 من خلال السينما في أول فيلم له "أنا الشرق".
- اتجه للمسرح وعاد مرة أخرى للسينما في منتصف السبعينيات، وقدم نحو 67 فيلمًا.
-قال:" مش خايف من الموت ولكن خايف من العذاب وأفضل أموت، ولكن دون عذاب والموت مصير كل إنسان"، وذلك خلال ظهوره مع الإعلامية اللبنانية راغدة شلهوب فى برنامج "فحص شامل".
- خاض تجربة الإخراج المسرحي وقدم مسرحيات مثل "الأستاذ" من تأليف سعد الدين وهبة، ومسرحية "زيارة السيدة العجوز" والتي اشترك في إنتاجها مع محمد صبحي ومسرحية "شهرزاد" من تأليف توفيق الحكيم.
- أول أفلامه في فرنسا كان الفيلم الأمريكي "ترابيز" عام 1956م، كما شارك في فيلم لورانس العرب عام 1962م، وبلغ رصيده من الأعمال في فرنسا 75 عملاً منهم 15 فيلمًا عالميًا.
-تعلم الفرنسية والتحق بمدرسة الأورمان الابتدائية، ثم الإبراهيمية الثانوية، وانضم لفرقة التمثيل المسرحي فيها.
- انضم لكلية الحقوق الفرنسية بالقاهرة عام 1945؛ لرغبة والدته ليعمل دبلوماسيًا.
-سافر بعد عام إلى فرنسا في منحة لاستكمال دراسته هناك، إلا إنه تركها وانضم لمعهد التمثيل فقطعت عنه الحكومة منحة دراسة القانون.
- اتجه للعمل شيالاً، ونادلا في المقاهي، ومترجم.
-في بداية الأربعينات حصل على جائزة الممثل الأول وأحسن ممثل على مستوى المدارس المصرية والأجنبية فى مصر.
- تزوج من فتاة فرنسية كانت تعمل بالتمثيل الذي اعتزلته بعد ذلك، وتفرغت للعمل كمديرة إنتاج ثم منتجة منفذة ثم مديرة مسرح الشانزليزيه.