حادث «نيس» ليس الأول.. أبرز الحوادث الإرهابية التي هزت فرنسا
لم يكن حادث الطعن في مدينة نيس الفرنسية هو الأول من نوعه في فرنسا، ولكن شهدت البلاد موجة من العمليات الإرهابية خلال الفترة الأخيرة، يرصد "الدستور" أبرزها خلال 5 أعوام:
ـ 3 أكتوبر 2019
قتل ميكايل هاربون خبير تكنولوجيا المعلومات، كان يحمل تصريحا أمنيا يتيح له العمل في مقر شرطة باريس، 3 من ضباط الشرطة وموظفا مدنيا قبل أن ترديه الشرطة قتيلا بالرصاص.
وكان قد اعتنق الإسلام قبل نحو 10 سنوات.
ـ 23 مارس 2018
قتل مسلح 3 أشخاص في جنوب غرب فرنسا بعد احتجاز سيارة وإطلاق النار على الشرطة واحتجاز رهائن في متجر سوبر ماركت، وفي النهاية قتلته قوات الأمن بعد اقتحامها المبنى.
ـ 26 يوليو 2016
قتل مهاجمان كاهنا ويصيبان رهينة أخرى بجروح بالغة في كنيسة بشمال فرنسا قبل أن ترديهما الشرطة الفرنسية بالرصاص.
وقال رئيس فرنسا آنذاك فرانسوا هولاند إن المهاجمين سبق أن بايعا تنظيم داعش الارهابي.
ـ 14 يوليو 2016
صدم مسلح كان يقود شاحنة ثقيلة، المحتفلين بيوم الباستيل في مدينة نيس الفرنسية، في عملية دهس أودت بحياة 86 شخصا وجرح العشرات في هجوم أعلن تنظيم داعش مسئوليته عنه.
وقالت السلطات إن المهاجم فرنسي الجنسية كان مولودا في تونس.
ـ 14 يونيو 2016
قتل فرنسي من أصل مغربي أحد قيادات الشرطة طعنا خارج بيته في إحدى ضواحي باريس وقتل أيضا رفيقته التي تعمل أيضا في الشرطة.
وقال المهاجم لرجال الشرطة الذين تفاوضوا معه أثناء حصاره إنه استجاب لنداء من تنظيم داعش.
ـ 13 نوفمبر 2015
وقعت سلسلة من الهجمات شبه المتزامنة بالرصاص والقنابل على مواقع ترفيهية في المدينة، سقط خلالها 130 قتيلا و368 مصابا.
وأعلن تنظيم داعش مسئوليته عن هذه الهجمات، وكان اثنان من المهاجمين العشرة من مواطني بلجيكا، بينما كان 3 منهم فرنسيين.
ـ 7-9 يناير 2015
اقتحم مسلحان اجتماعا لهيئة التحرير بمجلة شارلي إبدو الأسبوعية الساخرة في السابع من يناير وقتلا 12 شخصا.
وقتل مسلح آخر شرطية في اليوم التالي ويحتجز رهائن في متجر سوبر ماركت في 9 يناير وقتل أيضا 4 أشخاص قبل أن ترديه الشرطة قتيلا بالرصاص.