كواليس العلاقة السرية بين «موزة» وليفني
تتوالى فضائح الشيخة موزة، فهي لم تكتفى بأن تكون العقل المدبر للحكم فى قطر، بل قررت أن تتوسع في نشاطها فدفعها عقلها المريض لتحقيق اطماع في بعض بلدان الشرق الأوسط.
وقالت قناة "مباشر قطر"، المعارضة، إن التمرد على التقاليد العربية عنوان أهم مرحلة فى حياة الشيخة موزة بن المسند، التى سعت طوال الوقت للتمرد على عادات وتقاليد أسرتها، ووجدت ضالتها فى علاقه
مشيوهه مع تسيبى ليفنى، وزيرة خارجية إسرائيل السابقة، عندما التقيا لأول مرة فى العاصمة البريطانية لندن عام 1992 خلال حفل عشاء.
وكشف التقرير أن تسيبي ليفني لمست فى الشيخة موزة رغبة عارمة فى التجميل لتصبح سيدة القصر الجميلة فى حضرة القادة والزعماء المترددين على الدوحة، وبدأت الصداقة بينهما، من خلال إجراء بعض عمليات التجميل فى تل أبيب، على يد طبيب أمريكى الجنسية، ثم اختيار أشهر أزياء الموضة لتصبح
"موزة" بعد ذلك أيقونة عصرية بأيدى إسرائيلية.