«القتل باسم الدين».. تاريخ حركة حماس مع الاغتيالات
جماعة إرهابية تقدم نفسها دوما على أنها حركة مقاومة، إلا أن تاريخها يظل واضحا للعيان من تفجيرات واغتيالات إنها حركة حماس التي كشفت عن حبها للمال وترويع الآمنين دون أي ذنب أو هدف يذكر سوى تنفيذ مخططات أهل الشر، خاصة أنها تحاول دوما الاتفاق مع أعداء مصر لتنفيذ عمليات إرهابية.
"الدستور" ترصد أبرز عمليات الاغتيالات التي نفذتها حركة حماس.
"يسرا العزامي"
في أبريل عام 2005، اغتيلت الشابة يسرا العزامى مع خطيبها وشقيقها وخطيبته، ما أثار استياء الفلسطينيين الذين تروعههم حركة حماس الإرهابية.
"تدمير مدرسة مسيحية"
وفى أبريل 2007، نفذت الحركة الإرهابية تفجيرا في مكتبة جمعية الكتاب المقدس وتدمير مدرسة مسيحية، في حادثة شهيرة أثارت غضب العالم أجمع.
"اغتيال سكرتير عام جمعية الشباب المقدس"
بينما في أكتوبر 2007 تم اغتيال سكرتير جمعية الكتاب المقدس بعد خطفه وتعذيبه، وهي حادثة مأساوية لمن يتذكرها جيدا.
"تفجير مسجد"
وفى أغسطس عام 2009 جرى تفجير مسجد ابن تيمية في رفح على المصلين دون مراعاة لقيم الدين الذين يزعمون أنهم يدافعون عنه.
"اغتيال إياد المدهون"
بينما اتهمت زوجة المواطن الفلسطيني إياد المدهون، فى عام 2013 الحركة باغتيال زوجها في قطاع غزة.
"قتل أشخاص في الأنفاق"
في أغسطس 2014 كشف قيادي بالأمن الوقائى الفلسطيني عن جرائم حماس في الأنفاق، منها: أفعال مشينة وتهريب وأعمال غير أخلاقية خاصة خلال حكم المعزول محمد مرسى، وحماس كانت تقتل من في الأنفاق بالغاز وتدعى قتل إسرائيل لهم.