مصدر أمنى ينفى وجود أى تجمعات للعمالة بالعاصمة الإدارية
نفى مصدر أمني ما تردد بشأن وجود أى تجمعات للعمالة بالعاصمة الإدارية، مشيرًا إلى أن هذا التجمع جاء نتيجة تنظيم عملية الدخول لمناطق العمل من البوابة.
يذكر أن المهندس هاني محمود، مستشار رئيس الوزراء للإصلاح الإداري، قال إنه سيتم بدء عملية الانتقال للعاصمة الإدارية بشكل تدريجي، بداية من النصف الثاني من العام الجاري، حيث سيتم نقل وزارتين تدريجيًا كل شهر، موضحًا أن الموظفين الذين سيتم نقلهم للعاصمة الإدارية، ويصل عددهم لما يقرب من 52 ألف موظف تم تدريبهم على أعلى مستوى وبكفاءة عالية.
وتعكف الحكومة، فى الوقت الحالى، على عقد عدد من الاجتماعات؛ لمتابعة آخر مستجدات الموقف التنفيذي للانتقال إلى العاصمة الإدارية الجديدة.
ونرصد في السطور التالية أبرز تفاصيل خطة الانتقال وفق ما أعلنته الحكومة، خلال الفترة الماضية:
- أعدت "التخطيط " دليل استرشادي ليكون وثيقة تُحدد دور ومسئولية كل جهة مشاركة في عملية الانتقال.
- تقسيم الخطة التنفيذية إلى أنشطة رئيسية تختص جهات محددة بتنفيذها، مثل: البنية المعلوماتية، والموارد البشرية، ومُحفزات الانتقال إلى العاصمة الجديدة.
- تشمل الخطة نقل نحو 50 ألف موظف للعاصمة الإدارية نهاية يونيو 2020.
- سيتم نقل وزارتين تدريجيا كل شهر.
- العمل على توفير وحدات سكنية للموظفين الذين سيتم نقلهم من خلال تقديم تسهيلات للدفع.
- توفير خطوط سير لوسائل مواصلات تسهل التحرك وخطة للنقل الجماعي.
- تعتمد العاصمة الإدارية على مصادر مياه رئيسية خط مياه محطة العاشر من رمضان، والقاهرة الجديدة ومحطة الرفع بمحطة مياه القاهرة الجديدة.
- تم الانتهاء من معظم أعمال خطوط المياه للعاصمة الجديدة.
- تم الانتهاء من تنفيذ خط الانحدار الرئيسي للصرف الصحى والصرف على مدينة بدر.
- تنفيذ الأعمال الإنشائية لمباني الوزارات وعددها 34 مبنى.
- مبنى مقر رئاسة مجلس الوزراء وكذا مجلس النواب، ومبنى هيئة الرقابة الإدارية.
- تنفيذ مباني خدمية في الأحياء السكنية بالعاصمة الجديدة، وحي المال والأعمال.
- إنشاء مبنى للمجلس القومي لأسر الشهداء والمصابين.
- تنفيذ مباني لدور العبادة.
- مستشفى العاصمة الجديدة.
- مواصلة تنفيذ كباري العاصمة الجديدة، وتشمل كوبري محمد بن زايد الشمالي، وكوبري محمد بن زايد الجنوبي، وكوبرى تقاطع محور الأمل مع جنوب المستقبل، وكوبرى تقاطع محور الأمل مع طريق السويس.