الغائب الحاضر.. محمد صلاح في لجنة الشهيد مصطفى يسري عميرة
كعادته، لا يترك المصرييون أي مناسبة، إلا وكان شريكهم في الاحتفال دائما، ليكون الغائب حاضرا في الاحتفالات، مثلما تكون أهدافه دائما حاضرة في الملاعب الإنجليزية.
وارتدت فتاة صغيرة بصحبة والدتها خلال إدلائها بصوتها في مدرسة الشهيد مصطفى يسري عميرة بمصر الجديدة.
وألتف الحضور حول الفتاة بمجرد اقترابها من بوابة المدرسة ظنًا من الجميع أنها من أقاربه، وبعد الاستفسار منها عن صلة القرابة بينهما، قالت الفتاة أنا مش قريبته بس بحبه جدا واختارت انزل بالتي شيرت بتاعه عشان بتفائل بيه.