كل شيء يبث الرعب.. في لعبة جديدة من سلسلة "الشر المقيم"

من أهم الألعاب التى صدرت هذا الأسبوع لعبة "RESIDENT EVIL 2 BIOHAZARD RE2" وهى نسخة جديدة من سلسلة "Resident Evil" أو "الشر المقيم" التى قامت بطويرها ونشرها شركة كابكوم اليابانية.

وهى سلسلة من فئة رعب البقاء حققت مبيعات ضخمة قدرت بـ 30 مليون نسخة حتى فبراير 2006.
ونظرًا لاشتهار السلسلة وانتشارها تم عمل أربعة أفلام سينمائية عن السلسلة بالسينما الأمريكية كما تم إنتاج فيلم ثلاثية الأبعاد عام 2008 بعنوان (ريزدنت إيفل: الإنحطاط).

وفى هذه النسخة الجديدة أعيد بناء القصة بالكامل من الألف إلى الياء للحصول على تجربة سردية أعمق. باستخدام محرك RE، حيث تقدم اللعبة لقطة جديدة لقصص الرعب الكلاسيكية من خلال مشاهد مرئية واقعية بشكل مذهل وصوت غامر جعل القلب يدق خوفا، وكاميرا جديدة على الكتف، وعناصر تحكم حديثة على أوضاع اللعب من الصورة الأصلية. لعبه.

في "Resident Evil 2" ينضم اللاعبون إلى ضابط الشرطة المبتدئ ليون كينيدي وطالبة الكلية كلير ريدفيلد، اللذان يجتهدان معًا لمواجهة كارثة حولت سكان مدينة راكون إلى كائنات زومبية قاتلة.

وتمتلك كل من ليون وكلير حملات لعب منفصلة خاصة بهما، مما يسمح للاعبين بمشاهدة القصة من منظور كل شخصية، ومصير هاتين الشخصيتين المشهورين في أيدي اللاعبين أثناء عملهم معًا من أجل البقاء والوصول إلى ما وراء الهجوم المروع على المدينة.

وعلى اللاعب الانخراط في قتال محموم ضد الأعداء، واستكشاف الممرات المظلمة، وحل الألغاز للوصول إلى المناطق الآمنة، وجمع واستخدام المواد في جميع أنحاء البيئة في معركة مستمرة مرعبة من أجل البقاء.

لكن قد تحتوي اللعبة على محتوى غير مناسب لجميع الأعمار، أو قد لا تكون مناسبة للعرض بسبب العنف المستمر.