"أين يسكن الإله؟".. مُذكرات الأطفال عن معانتهم مع مقابلات المدارس(تفاعلى)
يبلغ من العمر يرقه داخل شرنقتها، لم يمزق الجدار الرقيق حول جناحيه، ليحلق في سماء الكون كفراشة ترى وتدرك ما في الكون من موجودات، مجرد طفل يتعرف على الأشياء باللمس ويطلبها بالبكاء، كيف لهذا الصغير أن يرتب في باله حروف الكلام.. وأشكال الخلائق.
كيف له أن يعرف أين يسكن "الإله"، بل بالأحرى من "الإله"؟!.. نعم، هذا سؤال تعرض له أحد الأطفال خلال مقابلة تحدد هل يستحق هذا الصغير أن يتعلم داخل مدرستهم، تقول منى أبو العيون، أن بنت شقيقها تم رفضها في المقابلة العام الماضي، وعمرها لم يتجاوز 4 سنوات، بسبب سؤال أين يسكن الإله؟ أجابت الصغيرة بفلسفتها البريئة: "أنا ما أعرفش مين "الإله" بس أكيد عايش في بيته".
لقراءة المزيد عبر Cross Media، اضغط على الرابط التالى: