ملف الشعر فى العريش وميشيل المصرى ولويس جريس.. العدد الجديد من مجلة "إبداع"
صدر حديثًا العدد الجديد من مجلة "إبداع"، وهو عدد خاص يضم عددين في عدد واحد لشهر يوليو وأغسطس، حيث احتوى العدد على دراسات وإبداعات وملف عن الشعر في العريش الآن، وجاءت الافتتاحية لرئيس التحرير إبراهيم داود عن نجيب محفوظ.
وفي باب دراسات كتب الدكتور طارق النعمان عن "أمل دنقل ذكريات ومقالات وصور"، وكتب بهاء عبد المجيد عن "عين سحرية المكان كنص مفتوح"، وكتب الدكتور شعيب خلف "حين يسكن الهامش بؤرة المتن.. قراءة في اعمال إبراهيم عبد المجيد"، وكتب طلعت رضوان عن "أصلان فنان الهمس"، وكتب حمزة قناوي عن "الذاكرة ورمزية المكان بين تمثل التاريخ وإعادة إنتاجه.. قراءة في ديوان سيرة شرفة لعبد الرحيم جيران"، وكتبت الدكتورة أسماء عطالله جاد عن "غموض الرمز وإيحاء الدلالة إشارات تتكلم وصوت يصمت.. قراءة في ديوان رفة شبح في الظهيرة لمؤمن سمير"، وكتب حمدان عطية عن "سليفيا بلاث وروحها الحائرة"، وكتبت إيمان الزيات عن "الأدب الوجودى وخصوصية ضمير المخاطب في مجموعة كائن كالظل لمحسن سليمان"، وكتب احمد يوسف عن "سطور من سيرة شبه ذاتية شبه موضوعية".
وفي الحوار جاء عذاب الراكبي في محاورة للعراقي باسم فرات بعنوان"شاعر مجدد ومجرب بامتياز"، وحاورت ناهد ناصر المخرجة الإماراتية نجوم الغانم عن"البرقع الذي يقتل نصف الحكاية.
وكتبت الدكتورة إيناس جلال الدين عن " ميشيل المصري راهب المكان".
وكتبت جميلة ويفي عن فيلم أخضر يابس والمفارقة"، وكتبت سلمى أنور ملف بعنوان "في ساحات الدراويش كثير من الحكايات التي لم تسرد"، وكتبت نسمة تليمة عن "عبد المنعم تليمة سعادة ذكر التفاصيل"، وكتب عادل السيوي عن "أجمل ست دقائق في تاريخ السينما"، وكتبت إخلاص عطالله عن "لويس جريس الأستاذ البرئ"، وكتب السيناريست الكبير مصطفى محرم عن "التلفزيون والبحث عن هوية".
وفي باب القصة كتب كل من أنيس الرافعي ومحمد الفخراني، ومصطفى نصر، وحنان البدوي، وإيناس العباسي، وسمير الشحات، وإنجي الطوخي، ودنى غالي.
وفي الشعر كتب كل من جمال القصاص، واسامة الحداد، وأشرف دسوقي علي، ومحمود جاسم النجار، ورضوان خديد، وعمر الكدي، وأحمد اللاوندي، وعبد الرحمن مقلد، وعصمت النمر، وعبد الرشيد محمودي، وسالم أبو شبانة، وأشرف العناني، وبركات معبد، وحسونة فتحي، وسامي سعد، ومحمد المغربي، وصلاح فاروق، وأحمد سواركة، وكريم سامي، وإيمان السباعي.
وفي الترجمة كتب عماد ابو صالح ترجمة عن الشاعر الكوري كو أون "حين اسمع كلمة الموت أشعر بالسعادة"، وحاج بري ترجم لقاء مع كو أون لباري هيل، وحوار تشارلز سيميك عن " طموحي قصيدة يفهمها الكلب" لمارك فورد، وترجم لطفي السيد منصور حوار لإليزابيث بادنتير "لا أؤمن بصدام الحضارات" لفرانسوا بوسنيل، وترجم محسن ويفي "خورخي بورخيس فيلم مكتسح"، وترجم مريم دروزة مختارات من شعر بكوفسكي، وترجم سامح سمير "سقوط الامبراطورية الرومانية وانتفاضة الهنود عام 1881 وغزو هتلر بولندا لهاروكي موراكامي"، وترجمت أسماء حسين مختارات شعرية لكمالا داس، وروبي كور، وإليزابيث بيشوب، ودون باترسون، وجيمي سنتياغو باكا، ودالتون داي.
وفي الأخير كتب سمير غريب عن "محمد الشارح الظالم لنفسه".