ولفت نظر زكي طليمات فاستدعاني وجلس معي يسألني عن اسمي ويستفسر عن سر وجودي بالمسرح وأين والدي ومثل هذه الأسئلة التي يسألها المرء لطفلة أثناء غارة جوية.