تدور أحداث رواية “ليلي وفرانز” في جزئين، الجزء الأول في مصر، بينما تدور أحداث الجزء الثاني في أيسلندا
ونحن في طريقنا إلي مستشفي الجامعة الوطنية حتي نقابل دكتور ستيفانسون، كنت خائفا للغاية، لم أكن خائفا من حالة ليلي، بل من فتنة الليلة السابقة