ربما يلفت انتباه كل من طالع جدران المسرح القومي ذلك البيت الشعري المنقوش أعلى خشبة المسرح لأمير الشعراء أحمد شوقي وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا .