أحرز علم الأورام تقدماً مذهلاً خلال السنوات الأخيرة، مدفوعاً بعلاجات جديدة وفهم أفضل للمرض، فيما يبدو أنّ مجال البحث في مرض السرطان لا يزال واسعاً.