عندما حذت أولينا تشيكرييوفا حذو جدّتها وبدأت تدرّس الإنكليزية، لم تكن تتصوّر يوما أن عملها سيأخذها إلى جبهة القتال ضدّ القوات الروسية في أوكرانيا.