الحديث عن مسألة الهوية، بدأ في عشرينيات القرن المنصرم فنجد أن الدكتور محمد حسين هيكل قد اقتحم بها مجال الأدب فيما أسماه الأدب القومي
كان دعاة الأدب القومي قد ثاروا علي طغيان الترجمة علي الأدب وطالبوا وبضرورة الإقبال علي التأليف في الموضوعات المحلية التي تنبع من أقلام مصرية