«النور مكانه في القلوب»..«أخنوخ» كفيف يتحدى الإعاقة بالترانيم
بصوته العذب، وضحكته الصافية، يجذب إليه جميع رواد الشاطئ؛ لسماع أناشيده التي تنوعت بين الأغاني الوطنية، والترانيم الدينية، فحبه للموسيقى والغناء جعله يتحدى ظروفه، ويدخل السعادة والبهجة على كل من حوله. على شاطئ المكفوفين بالإسكندرية، جلس «أخنوخ» بين أصدقائه، وأفراد رحلته المقبلة من القاهرة، لقضاء يوم