وتحادثت طويلا مع جمال عبد الناصر حول علاقتنا بالجماعة، وأفضي لي جمال بمخاوفه من أن الجماعة تستخدمنا كضباط لمصالحها الذاتية وليس لمصلحة الوطن
تعتبر مذكرات ضباط يوليو شهادة مهمة وتكتسب مذكرات خالد محيي الدين الآن أتكلم الصادرة عن مركز الاهرام للترجمة والنشر عام 1992 مصداقية كبيرة