وائل الإبراشى لا يموت إلا رمزا.. الرجل الذى عاش يبحث عن «الحقيقة» (بروفايل)
تقول رواية متواترة إن شاباً حالماً كان يقف في طوابير الهجرة إلى كندا وأمريكا باليومين والثلاثة بعد تخرجه في كلية التجارة قادماً من أرياف مدينة شربين بالدقهلية، إلا أنه فشل، فسلك طريقا آخر حتى وصل لُينقل عنه مقولته «لا تحدثني عن الحياد إذا تعارض مع مصلحة الوطن». المفارقة أن هذا الشاب لم يكن سوى الإعلامي