سلمى الجندي: أقاوم الإعاقة بـ«الهاندميد» وزوجي أكبر داعم لي رغم مرضي
يطرق ذوو الاحتياجات الخاصة أبواب الأمل دائما من أجل الحياة، سلمى الجندي كانت إحداهن، تلك الفتاة ذات الملامح الدافئة والروح الصافية، عاشت أيامها تعاني الكثير، وتحمد الله على الطيبين الذين وقفوا بجانبها، والمخادعين الذين علموها الكثير من أجل صراع البقاء، فكانت الأم الملهمة، والسيدة الطموحة العاملة.