تنام أربعة صغار من الوشق الأيبيري إلى جانب والدتها "نوتا"، وهو مشهد نادر من نوعه لم يكن ممكنا لولا برنامج للتكاثر والتربية في الأسر لهذه الحيوانات المنتشرة في إسبانيا والتي شارفت على الانقراض.