كان مُهدداً، وكانت عليه حراسة، وينام وبجواره مسدس، وأحياناً كان يتم تهديده بأولاده، وهو لم يدع لا بطولة ولا قال ذلك
قال محمد جمال الغيطاني، نجل الأديب الراحل جمال الغيطاني، إن والده كان يحب الجيش المصري، كما أن المؤسسة العسكرية كانت تستحضر لديه مخزونًا معنويًا.