فى ذكراها.. زينات صدقى النبيلة التى جعلت من مدفنها لكل عابر سبيل
«أيوة إعلان جواز يا حبيبتي، عذراء هيفاء حسناء، ولهاء دعجاء سمراء فيحاء، فى العشرين من ربيعها الوردى الزاهر المزدهر، تملك سيارة وفيلا ودار أزياء، ملفوفة القوام كغصن اللبان، تطلب زوجا مش ضرورى جامعيا، ثقافيا إعداديا إلزاميا أهو راجل والسلام، الإمضاء مراهقة».. من ينسى تلك الجملة الشهيرة لفاكهة السينما