تبين أن وراء ارتكاب الواقعة أربعة أشخاص (فتاتين وشابين)، حيث اتفقوا على تخدير المجني عليه وسرقته بمساعدة المتهمة الأولى التي كانت تتردد على مسكنه بالسيدة زينب.