إغلاق حسابات عبدالله رشدي على السوشيال ميديا
في خطوة مفاجئة، قامت شركة “ميتا” بإغلاق حسابات عبدالله رشدي على منصات التواصل الاجتماعي، بما في ذلك فيسبوك، إكس، ويوتيوب.
هذه الخطوة جاءت بعد فترة قصيرة من إغلاق حساب اللاعب الشهير محمد أبو تريكة على فيسبوك، مما أثار تساؤلات واسعة بين المتابعين.
وأثار إغلاق حسابات عبد الله رشدي حالة من القلق بين متابعيه، الذين يعتمدون على محتواه الديني.
وقال عبدالله رشدي إن حساباته تعرضت لهجمات إلكترونية مكثفة، مما أدى إلى إغلاقها.
ردود الفعل
تباينت ردود الفعل على هذه الخطوة؛ حيث عبر بعض المتابعين عن استيائهم واستنكارهم لهذه الهجمات، معتبرين أن رشدي يمثل صوتًا مهما في الدفاع عن القيم الدينية. في المقابل، رأى آخرون أن هذه الإجراءات قد تكون ضرورية للحد من انتشار المحتوى المثير للجدل.
تأثير الإغلاق
إغلاق حسابات عبد الله رشدي لم يكن مجرد حدث عابر، بل أثار نقاشات واسعة حول حرية التعبير على منصات التواصل الاجتماعي ودور الشركات الكبرى في تنظيم المحتوى. كما دفع هذا الإغلاق الكثيرين للتساؤل عن الأسباب الحقيقية وراء هذه الهجمات الإلكترونية وما إذا كانت هناك دوافع أخرى غير معلنة.
ويعمل فريق عبد الله رشدي على استعادة حساباته على منصات التواصل الاجتماعي .