انخفاض سعر عيار 21.. سعر الذهب اليوم الخميس 7 نوفمبر فى الصاغة
شهد سعر الذهب في مصر اليوم الخميس 7 نوفمبر 2024 انخفاضًا ملحوظًا في جميع الأعيرة قبل بداية تعاملات الصاغة، حيث تراجع سعر الجنيه الذهب بمقدار 640 جنيهًا.
كما انخفض سعر جرام الذهب عيار 21 إلى أقل مستوياته هذا الأسبوع، وفقًا لآخر تحديثات شعبة الذهب والمجوهرات.
أسعار الذهب في مصر اليوم
- عيار 24: سجل 4308 جنيهات للجرام.
- عيار 21: بلغ 3770 جنيهًا للجرام.
- عيار 18: وصل إلى 3231 جنيهًا للجرام.
- الجنيه الذهب: سجل سعره نحو 30160 جنيهًا.
- أوقية الذهب عالميًا: بلغت 2669 دولارًا.
سعر مصنعية الذهب في مصر
تختلف أسعار الذهب بالمصنعية من محل لآخر، ويتراوح متوسط سعر المصنعية والدمغة في محلات الصاغة بين 30 و65 جنيهًا، وفقًا لعيار الذهب وموقع المتجر.
وفي حالة عيار 21، يُضاف ما بين 100 إلى 150 جنيهًا للمصنعية على سعر الجرام المعلن، حيث تختلف قيمة المصنعية من تاجر لآخر.
استقرار أسعار الذهب اليوم الخميس 7 نوفمبر 2024 في مصر
شهدت أسعار الذهب اليوم في مصر استقرارًا جديدًا مع بداية تعاملات الصاغة، متزامنًا مع ثبات سعر الذهب عالميًا بالدولار في آخر تعاملات البورصات. يأتي ذلك بعد تسجيل ارتفاعات ملحوظة خلال الأيام السابقة، ما يعكس تقلبات السوق العالمية.
أسعار الذهب اليوم في مصر (بيع وشراء)
تشمل الأسعار الآتي:
- عيار 24: استقر عند 4308 جنيهات للبيع و4288 جنيهًا للشراء، ويصل سعره بعد إضافة المصنعية إلى 4580 جنيهًا.
- عيار 21 (الأكثر شعبية في مصر): سجل 3770 جنيهًا للبيع و3750 جنيهًا للشراء، ويباع بالمصنعية بسعر 3900 جنيه.
- عيار 18: بلغ 3231 جنيهًا للبيع و3210 جنيهات للشراء، ويصل مع المصنعية إلى 3395 جنيهًا.
- عيار 14: وصل إلى 2520 جنيهًا للبيع و2500 جنيه للشراء، ويصل مع المصنعية إلى 2720 جنيهًا.
سعر الجنيه الذهب اليوم
استقر سعر الجنيه الذهب (8 جرامات من عيار 21) عند 30160 جنيهًا للبيع و30120 جنيهًا للشراء، مع إضافة مصنعية تتراوح بين 250 و432 جنيهًا حسب محلات الصاغة.
أسعار السبائك الذهبية
شهدت السبائك الذهبية استقرارًا حيث بلغ سعر سبيكة وزن 50 جرامًا 215.520 جنيه، وسبيكة وزن 100 جرام 431.900 جنيه. يُعد الاستثمار في السبائك خيارًا طويل الأمد لكثير من المستثمرين نظرًا لانخفاض قيمة المصنعية.
أسعار الذهب عالميًا بالدولار
عالميًا، بلغت الأونصة 2669 دولارًا للبيع و2668 دولارًا للشراء، وهو ما يدعم الاستقرار النسبي للأسعار محليًا رغم التوقعات العالمية بوجود تقلبات اقتصادية وسياسية.