أعلن عنها وزير الصحة اليوم..
البكتريا الإشريكية القولونية.. الأسباب والأعراض
عقد وزير الصحة الدكتور خالد عبدالغفار، اليوم الإثنين، مؤتمرًا صحفيًا من داخل مستشفى الصداقة في أسوان بعد جولته في عدد من المستشفيات هناك.
وأعلن أنه ليس هناك أي إصابات بالكوليرا، ولكن حالات الإصابة بالنزلات المعوية في أسوان سببها الإصابة بالبكتيريا الإشريكية القولونية.
ويستعرض "الدستور" في التقرير التالي كل ما يمكن معرفته عن البيكتريا الإشريكية القولونية حسب موقع CDC البريطاني.
أعراض الإصابة بالبكتيريا الإشريكية القولونية ؟
الإسهال المائي.
آلام المعدة.
التهاب المعدة والأمعاء.
القيء الشديد.
الغثيان.
الإرهاق الشديد.
التشنجات.
الحمى.
وفي بعض الأحيان الجلطات.
أعراض وجود البكتيريا الإشريكية القولونية في المسالك البولية:
ألم في البطن أو الحوض.
ألم أو حرقان عند التبول.
حاجة ملحة للتبول بشكل متكرر.
بول غائم وذو رائحة كريهة.
نتائج الإصابة بالبكتيريا الإشريكية القولونية:
التهابات الجهاز الهضمي والجهاز البولي
الفشل الكلوي.
عدوى مجرى الدم.
التهاب البروستاتا.
مرض التهاب الحوض.
التهاب المرارة.
عدوى الجروح.
الالتهاب الرئوي.
التهاب السحايا.
متى تبدأ أعراض الإصابة بعدوى الإشريكية القولونية ؟
تظهر أعراض الإصابة بعدوى الإشريكية القولونية عادة في غضون ثلاثة إلى خمسة أيام بعد شرب أو تناول أطعمة ملوثة.
أسباب الإصابة بالبكتيريا الإشريكية القولونية:
تناول الطعام الملوث.
التسمم الغذائي.
تناول اللحوم غير المطبوخة جيدًا.
تناول المشروبات غير المبسترة.
شرب المياه الملوثة.
لمس البراز أو الأسطح الملوثة.
وفي بعض الأحيان يصاب الأطفال بعدوى الإشريكية القولونية أثناء الولادة.
هل البكتيريا الإشريكية القولونية معدية؟
نعم يمكن أن تكون البكتيريا الإشريكية القولونية معدية وتنتقل من شخص لآخر ورغم أن الشخص لا يصاب بها عن طريق العطس أو السعال، إلا أنه قد يصاب بها عن طريق رعاية شخص مصاب بعدوى البكتيريا الإشريكية القولونية، وخاصة إذا كان على اتصال ببرازه.
كما يمكن أن يصاب بها عن طريق الأشياء أو الأسطح أو الأطعمة التي لمسها شخص مصاب بعدوى البكتيريا الإشريكية القولونية إذا لم يغسل يديه جيدًا.
من هم المعرضون لخطر الإصابة بالبكتيريا الإشريكية القولونية ؟
يمكن لأي شخص يتعامل مع سلالة مسببة للمرض من البكتيريا الإشريكية القولونية أن يصاب بالعدوى واكن الأشخاص الأكثر عرضة للخطر هم:
الأطفال حديثي الولادة.
الأطفال الصغار.
الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا.
الأشخاص الذين لديهم ضعف في جهاز المناعة.
مرضى السكري.
مرضى التهاب القولون التقرحي.
