رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

من هي ماريا كارى التي فقدت أمها وشقيقتها في اليوم نفسه؟

ماريا كارى
ماريا كارى

تصدرت ماريا كارى محركات البحث على جوجل عقب وفاة والدتها حيث أكد موقع PEOPLE وفاة والدة المغنية العالمية ماريا كارى باتريشيا وشقيقتها أليسون فى اليوم نفسه خلال عطلة نهاية الأسبوع.

ماريا كارى تفقد أمها وشقيقتها في اليوم نفسه

ووفقًا لما قالته فقد كشفت ماريا كارى الحائزة على جائزة جرامى، 55 عامًا، فى بيان "لقد تحطم قلبى لأننى فقدت والدتى فى عطلة نهاية الأسبوع الماضية، وللأسف، فى منعطف مأساوى للأحداث، فقدت أختى حياتها فى نفس اليوم".

وأضافت ماريا فى البيان: "أشعر بالامتنان لأننى تمكنت من قضاء الأسبوع الماضى مع والدتى قبل وفاتها، وأقدر حب الجميع ودعمهم واحترامهم لخصوصيتي خلال هذا الوقت الصعب".

من هى ماريا كارى؟

-ماريا كارى هي مغنية أمريكية، كاتبة أغاني، منتجة إسطوانات، وممثلة. 

-ولدت ونشأت في لونغ آيلند، نيويورك، ظهرت ماريا على الساحة الفنية لأول مرة بعد ما صدر ألبومها الإستديو الأول الذي يحمل اسمها ماريا كاري في عام (1990); الذي حصل على العديد من شهادات البلاتينيوم وأربعة أغاني متتالية في المركز الأول على الرسم البياني الأمريكي بيلبورد هوت 100 تحت إشراف منفذ تسجيلات كولومبيا تومي موتولا الذي أصبح في وقت لاحق زوجها.

-واصلت النجاح مع عدة ألبومات إيموشن (1991)، ميوزك بوكس (1993)، ماري كريسماس (1994)، أصبحت ماريا أعلى مغنو تسجيلات كولومبيا مبيعًا. ألبومها الإستديو الخامس داي دريم (1995) صنع تاريخ الموسيقى عندما صدرت أغنيته المنفردة الثانية «ون سويت داي»، مع اشتراك بويز II مين، التي أمضت ستة عشر أسبوعًا على الرسم البياني بيلبورد هوت 100، والتي لا تزال أطول أغنية تصدرت المركز الأول في تاريخ هذا الرسم البياني. 

_أثناء تسجيل الألبوم، بدأت ماريا تنحرف عن الآر أند بي والبوب وتتجه إلى الهيب هوب. أصبح هذا التغيير واضحًا موسيقيًا بعد ما صدر ألبومها الإستديو السادس بترفلاي (1997)، في الوقت الذي انفصلت ماريا عن تومي.

-في حياة مهنية امتدت أكثر من عقدين، قد باعت ماريا أكثر من 200 مليون من التسجيلات في جميع أنحاء العالم، مما يجعلها واحدة من الفنانين الموسيقين الأكثر مبيعًا في كل العصور.

قد يهمك..

أبرزها القهوة والسكر.. ماسكات طبيعية لتفتيح البشرة الدهنية فى الصيف

تصدرت التريند.. ماذا حدث داخل محل "أميرة الذهب"؟